نجاح رقمي باهر- الاتصالات السعودية تضيء حج 2024
المؤلف: خالد السليمان09.07.2025

اعتادت المملكة العربية السعودية على تحقيق إنجازات مبهرة في تنظيم موسم الحج، وذلك بفضل خبراتها العميقة، وكفاءاتها المتزايدة، وفعاليتها المتطورة باستمرار. لقد كان الانسجام والتكامل في أداء القطاعات المختلفة، في إدارة هذا التجمع البشري المهيب في مساحة محدودة، وحركة كثيفة، وفترة زمنية قصيرة، أمراً يستحق الإشادة والتقدير!
برز دور قطاع الاتصالات، بقيادة شركة الاتصالات السعودية STC، التي أدخلت تقنيات الذكاء الاصطناعي في صميم عملياتها، في ربط الإمكانات بالوسائل لتحقيق النجاح المنشود. فقد قدمت حلول اتصالات ذكية وتقنيات رقمية متطورة لدعم جاهزية الجهات الخدمية والأمنية والصحية، وتحليل البيانات بشكل لحظي، واستخلاص مؤشرات أداء ساهمت في تحسين كفاءة العمل الميداني بشكل ملحوظ!
علاوة على ذلك، أسهم استخدام تقنيات الاتصالات الحرجة في تسهيل إدارة الحشود الهائلة، والربط الفعال بين الأنظمة التشغيلية المختلفة، وتحسين آليات الاستجابة السريعة في حالات الطوارئ. فقد مكنت خدمات ميقات ومناسك الفرق العاملة في الميدان من تأمين أولوية الاتصالات الفورية، وتبادل البيانات والوسائط المتعددة، وتحديد المواقع بدقة، مما أدى إلى تعزيز فاعلية الأداء والتنسيق بين مختلف جهات الخدمات الميدانية!
إن ثورة الاتصالات المتطورة، التي تحتل فيها المملكة مكانة مرموقة بين دول العالم، هي تجسيد لرؤية المملكة 2030، التي تولي أهمية قصوى لتطوير هذا القطاع الحيوي. وقد جنت المملكة ثمار هذه الرؤية خلال جائحة 2019، وتستثمرها الآن لتعزيز كفاءة إدارتها لموسم الحج في كل عام يمر!
كشفت شركة الاتصالات السعودية عن ارتفاع هائل في حجم البيانات المنقولة عبر الشبكة بنسبة 64% مقارنة بموسم الحج السابق، بينما قفز استخدام خدمات الجيل الخامس بنسبة مذهلة بلغت 129%. هذه القفزة النوعية تعكس الاعتماد المتزايد للحجاج على التطبيقات الرقمية المتنوعة، والتواصل المرئي الفعال، واستخدام تقنيات الملاحة الحديثة. لقد منحت المملكة كل حاج على أرضها فرصة البقاء على اتصال دائم بالعالم الخارجي!
هذا النجاح الباهر لم يكن ليتحقق لولا وجود بنية تحتية راسخة من التقنيات المتقدمة، وكفاءات بشرية عالية التأهيل قادرة على إدارتها وتسخيرها بأقصى طاقة وفعالية لخدمة الحجاج الكرام!
وخلاصة القول.. إنه نجاح استثنائي، أثمر عن عمل استثنائي!
برز دور قطاع الاتصالات، بقيادة شركة الاتصالات السعودية STC، التي أدخلت تقنيات الذكاء الاصطناعي في صميم عملياتها، في ربط الإمكانات بالوسائل لتحقيق النجاح المنشود. فقد قدمت حلول اتصالات ذكية وتقنيات رقمية متطورة لدعم جاهزية الجهات الخدمية والأمنية والصحية، وتحليل البيانات بشكل لحظي، واستخلاص مؤشرات أداء ساهمت في تحسين كفاءة العمل الميداني بشكل ملحوظ!
علاوة على ذلك، أسهم استخدام تقنيات الاتصالات الحرجة في تسهيل إدارة الحشود الهائلة، والربط الفعال بين الأنظمة التشغيلية المختلفة، وتحسين آليات الاستجابة السريعة في حالات الطوارئ. فقد مكنت خدمات ميقات ومناسك الفرق العاملة في الميدان من تأمين أولوية الاتصالات الفورية، وتبادل البيانات والوسائط المتعددة، وتحديد المواقع بدقة، مما أدى إلى تعزيز فاعلية الأداء والتنسيق بين مختلف جهات الخدمات الميدانية!
إن ثورة الاتصالات المتطورة، التي تحتل فيها المملكة مكانة مرموقة بين دول العالم، هي تجسيد لرؤية المملكة 2030، التي تولي أهمية قصوى لتطوير هذا القطاع الحيوي. وقد جنت المملكة ثمار هذه الرؤية خلال جائحة 2019، وتستثمرها الآن لتعزيز كفاءة إدارتها لموسم الحج في كل عام يمر!
كشفت شركة الاتصالات السعودية عن ارتفاع هائل في حجم البيانات المنقولة عبر الشبكة بنسبة 64% مقارنة بموسم الحج السابق، بينما قفز استخدام خدمات الجيل الخامس بنسبة مذهلة بلغت 129%. هذه القفزة النوعية تعكس الاعتماد المتزايد للحجاج على التطبيقات الرقمية المتنوعة، والتواصل المرئي الفعال، واستخدام تقنيات الملاحة الحديثة. لقد منحت المملكة كل حاج على أرضها فرصة البقاء على اتصال دائم بالعالم الخارجي!
هذا النجاح الباهر لم يكن ليتحقق لولا وجود بنية تحتية راسخة من التقنيات المتقدمة، وكفاءات بشرية عالية التأهيل قادرة على إدارتها وتسخيرها بأقصى طاقة وفعالية لخدمة الحجاج الكرام!
وخلاصة القول.. إنه نجاح استثنائي، أثمر عن عمل استثنائي!